هل الاشاعرة بنو عقائدهم الا على المتواتر
هل الاشاعرة بنو عقائدهم الا على المتواتر
. هناك من يقول حقيقة ان الاشاعرة لهم موقف خاص بالسنة
يا ساتر خير واش هو؟
حيث انهم لا يبنون العقائد الا على المتواتر
والمتواتر يقومون بتأويله والاحاد يرفضونه.
هذا يفهم انه ان الاشاعر كانهم لا يلتفتون الى السنة كمصدر للعقائد
. فما قولكم في هذا الكلام؟
سبحان الله هي الدعاوى والتهم التي اتهم بها اهل السنة الاشاعرة والماتورية في هذا العصر تهم كثيرة جدا منها هذه التهم التي تفضلت بها وبارك الله فيك اذا اشرت اليها في ضمن هذا السياق.
في الحقيقة اي واحد يدرس علم التوحيد بل يطلع على اطرافه. يعلم ان هذا ليس صحيحا
فاهل السنة يقسموم علم التوحيد الى الهيات و نبويات و سمعيات
مثلا اكثر السمعيات ليست ماخوذة من المتواترات ولا من القطعيات ومع ذلك هناك قسم مستقل بنفسه
الالهيات النبوات واكثر السمعيات مباحثها في علم التوحيد والعلماء عندما يحتجون في سائر كتبهم في المقاصد والمواقف شروح الجوهرة وكتب الامام الرازي والغزالي وو الى اخره. يستدلوا بماذا? باحاديث. باحاديث صحيحة احاد لا يشترطون التواتر فيها
ايضا عندما نتكلم على التأويل
مثلا ولتصنع على عيني يد الله فوق ايديهم. هذه الايات هي قطعية من حيث الورود من حيث النقل. نعم. لكنها ظنية من حيث الفهم والدلالة. نعم. ايضا
ايضا هذه مباحث علم التوحيد
الامام الغزالي رحمه الله تعالى صرح بهذا تصريحا. وافقه عليه الامام ابن الهمام الامام الغزالي اشعري والامام ابن الهمام ماتريدي
الامام الغزالي في كتاب الاقتصاد في الاعتقاد والامام ابن همم في المسايرة. الذي كتبه مسايرا لكتاب قواعد العقائد الذي جعله القسم الثاني من مجموعة كتب في علم التوحيد اودعها في بداية في احياء علوم الدين. الامام ابن الهمام والامام الغزالي كلاهما صرحا بصريح كلامهما ان هناك من العقائد ما هو اصول ومن العقائد ما هو فروع
ايش يعني عقيدة وفروع
اصول يعني لا يعذر الانسان اذا خالفها. بل قد يكفر اذا خالفها. اما الفروع فمع كونها قطعية او مع قطع ما كونها. يعني يجب الاعتقاد بها الا انه ادلتها ظنية. يكفي فيها الاحاديث. يكفي فيها الاحاد وهذا نص عليه هؤلاء العلماء وغيرهم فمع النص و دراسة هذه المناهج لا يبقى عذرا لقائل او لمتهم لكي يتهم اهل السنة بهذا !
كيف يرمون بالاحاد وهم الذين شرحوا السنة بكل اقسامها؟ سواء الفقه والعقائد نجد عبارة للامام الجويني يقول والميزان ثابت بنص الاحاديث
اي واحد عنده طرف وشم لشيء من كتب علماء اهل السنة لا يمكن ان يتطرق في باله مثل هذا الاتهام
لا احد من الاشاعرة قدح في حجية الاحاد لكنهم يفرقون الاشاعرة ومعهم جماهير علماء الامة ليس الاشاعرة فقط يفرقون بين الاحاد وبين المتواتر يقولون حجية التواتر قطعية
نعم. وحجية الاحياء ظنية. هناك مرتبتان من الدلالة. فلنقم كل مرتبة في مكانتها التي تليق بها. يقولون اذا كان هناك حديث صدر عن الرسول صلى الله عليه وسلم او وصل عن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو
متواتر فلا يجوز لنا ان نخالفه على سبيل القطع ونحن نجزم بان من خالفه فهو مخطئ وان عاند
لكن هناك من يقولون هناك ايضا احاديث كثيرة هي احاد. وكونها احاد لا يستلزم انها ليست بحجة. ومن قال لكم ان الحجية تنحصر في القطعية
وهذه اصل مسألة القرآنيين انهم ظنوا ان الحجية تنحصر في القطعية والدين ليس محصورا فقط في القطعيات
الدين منه ما هو قطعي ومنه ما هو ظني وكله دين
الدين ذو مراتب كذلك الدين منه ما هو منصوص عليه منه ما هو مجمل. الدين منه ما هو متشابه على كثير من الناس ومنه ما هو محكم
هذا دين. فكيف تفرقون وتقولون لا نعتبر من الدين الا ما كان قطعي. هذه بدعة
قول القول السائد ان الاشاعرة يردون احاديث الاحاد هذه لا اصل لا في كتب علم التوحيد ولا في كتب شروح الحديث ولا في اي مرجع من مراجع وللاسف
يا ساتر خير واش هو؟
حيث انهم لا يبنون العقائد الا على المتواتر
والمتواتر يقومون بتأويله والاحاد يرفضونه.
هذا يفهم انه ان الاشاعر كانهم لا يلتفتون الى السنة كمصدر للعقائد
. فما قولكم في هذا الكلام؟
سبحان الله هي الدعاوى والتهم التي اتهم بها اهل السنة الاشاعرة والماتورية في هذا العصر تهم كثيرة جدا منها هذه التهم التي تفضلت بها وبارك الله فيك اذا اشرت اليها في ضمن هذا السياق.
في الحقيقة اي واحد يدرس علم التوحيد بل يطلع على اطرافه. يعلم ان هذا ليس صحيحا
فاهل السنة يقسموم علم التوحيد الى الهيات و نبويات و سمعيات
مثلا اكثر السمعيات ليست ماخوذة من المتواترات ولا من القطعيات ومع ذلك هناك قسم مستقل بنفسه
الالهيات النبوات واكثر السمعيات مباحثها في علم التوحيد والعلماء عندما يحتجون في سائر كتبهم في المقاصد والمواقف شروح الجوهرة وكتب الامام الرازي والغزالي وو الى اخره. يستدلوا بماذا? باحاديث. باحاديث صحيحة احاد لا يشترطون التواتر فيها
ايضا عندما نتكلم على التأويل
مثلا ولتصنع على عيني يد الله فوق ايديهم. هذه الايات هي قطعية من حيث الورود من حيث النقل. نعم. لكنها ظنية من حيث الفهم والدلالة. نعم. ايضا
ايضا هذه مباحث علم التوحيد
الامام الغزالي رحمه الله تعالى صرح بهذا تصريحا. وافقه عليه الامام ابن الهمام الامام الغزالي اشعري والامام ابن الهمام ماتريدي
الامام الغزالي في كتاب الاقتصاد في الاعتقاد والامام ابن همم في المسايرة. الذي كتبه مسايرا لكتاب قواعد العقائد الذي جعله القسم الثاني من مجموعة كتب في علم التوحيد اودعها في بداية في احياء علوم الدين. الامام ابن الهمام والامام الغزالي كلاهما صرحا بصريح كلامهما ان هناك من العقائد ما هو اصول ومن العقائد ما هو فروع
ايش يعني عقيدة وفروع
اصول يعني لا يعذر الانسان اذا خالفها. بل قد يكفر اذا خالفها. اما الفروع فمع كونها قطعية او مع قطع ما كونها. يعني يجب الاعتقاد بها الا انه ادلتها ظنية. يكفي فيها الاحاديث. يكفي فيها الاحاد وهذا نص عليه هؤلاء العلماء وغيرهم فمع النص و دراسة هذه المناهج لا يبقى عذرا لقائل او لمتهم لكي يتهم اهل السنة بهذا !
كيف يرمون بالاحاد وهم الذين شرحوا السنة بكل اقسامها؟ سواء الفقه والعقائد نجد عبارة للامام الجويني يقول والميزان ثابت بنص الاحاديث
اي واحد عنده طرف وشم لشيء من كتب علماء اهل السنة لا يمكن ان يتطرق في باله مثل هذا الاتهام
لا احد من الاشاعرة قدح في حجية الاحاد لكنهم يفرقون الاشاعرة ومعهم جماهير علماء الامة ليس الاشاعرة فقط يفرقون بين الاحاد وبين المتواتر يقولون حجية التواتر قطعية
نعم. وحجية الاحياء ظنية. هناك مرتبتان من الدلالة. فلنقم كل مرتبة في مكانتها التي تليق بها. يقولون اذا كان هناك حديث صدر عن الرسول صلى الله عليه وسلم او وصل عن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو
متواتر فلا يجوز لنا ان نخالفه على سبيل القطع ونحن نجزم بان من خالفه فهو مخطئ وان عاند
لكن هناك من يقولون هناك ايضا احاديث كثيرة هي احاد. وكونها احاد لا يستلزم انها ليست بحجة. ومن قال لكم ان الحجية تنحصر في القطعية
وهذه اصل مسألة القرآنيين انهم ظنوا ان الحجية تنحصر في القطعية والدين ليس محصورا فقط في القطعيات
الدين منه ما هو قطعي ومنه ما هو ظني وكله دين
الدين ذو مراتب كذلك الدين منه ما هو منصوص عليه منه ما هو مجمل. الدين منه ما هو متشابه على كثير من الناس ومنه ما هو محكم
هذا دين. فكيف تفرقون وتقولون لا نعتبر من الدين الا ما كان قطعي. هذه بدعة
قول القول السائد ان الاشاعرة يردون احاديث الاحاد هذه لا اصل لا في كتب علم التوحيد ولا في كتب شروح الحديث ولا في اي مرجع من مراجع وللاسف
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى