من هم الاحباش
2 مشترك
من هم الاحباش
سأنقل اقوال كل من القرضاوي و علي جمعة مفتي مصر و الدكتور وهبة الزحيلي في هذه الفرقة التي تسمّى الاحباش لتعرفوا حقيقة هذه الفرقة و تواطؤها مع الاجانب ضدّ المسلمين و أنّها فرقة مفبركة سبب وجودها تضليل المسلمين و بثّ الفتنة.
فقد سئل الشيخ الدكتور وهبة الزحيلي عن الأحباش فقال:
( أنا سئلت عن هذه الفرقة: هؤلاء الضالون المضلون يجب الابتعاد عنهم والتحذير منهم وجماعة فتنة وهم يفتون الناس بأهوائهم ويحلون الحرام ويحرمون الحلال وهم أيضا مشبوهون في صلتهم بدولة أجنبية. وبالتالي ينبغي الحذر منهم حذرا شديدا. أنا أطلب منهم أن يكونوا حذرين).
يقول الشيخ القرضاوي في معرض حديثه عن الأحباش:
( هؤلاء يمثلون فئة من الناس خرجت على إجماع الأمة وكفرّوا علماء المسلمين، هذه الفئة التي تسمى (الأحباش) وهذه الفئة لها اجتهادات في غاية الضلالة ............هؤلاء خرجوا على إجماع الأمة، كفرّوا ابن تيمية وابن القيم والذهبي وابن باز وابن عبدالوهاب وسيد قطب والغزالي ولم يدعوا أحداً، ثم هم جهلة والمشكلة أن هؤلاء يجهلون ويجهلون أنهم يجهلون وهذا اسمه الجهل المركَّب وكما قال الله تعالى (وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون))
يقول الدكتور على جمعة مفتي جمهورية مصر العربية :
تنتسب هذه الطائفة إلى شخص يدعى: عبد الله الهرري الحبشي. وهي طائفة لها ظاهر وباطن. فظاهرها التمسك بظاهر مذهب الشافعي في الفقه ومذهب الإمام الأشعري في العقيدة. وباطنها تكفير المسلمين، وتفسيق المؤمنين، وإشاعة الفتنة بين الأمة، والعمالة -في مقابل المال -لأعداء الإسلام والمسلمين.
وقد بدأ هذه الخطة الخبيثة رأس الطائفة المذكور؛ حيث تلقى طرفًا من العلوم الشرعية ببلدة الحبشة، ثم اشتغل عميلاً لجهات الأمن ضد المسلمين حتى انكشف أمره بعد عامين، فهرب من الحبشة إلى مصر، وأخفى حاله على أهلها وعلمائها حتى ينتسب إليهم، وكان يحضر بعض الدروس بالأزهر الشريف واشتغل بتصحيح الكتب لدى بعض المطابع، ثم رحل إلى بيروت؛ حيث بدأ في التغرير ببعض الشباب لتكوين طائفته المشبوهة.
واشتغل مصححًا للكتب لدى الناشرين في لبنان، وبدأ في التعاون مع الكتائب ومع اليهود وأعوانهم في جنوب لبنان، وبدأ فيها في السبعينيات في نشر مذهبه وتكفير المسلمين خاصة الإمام ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب والسادة الحنابلة وكل عالم يخالفه الرأي، بدعوى الخروج عن نص الأشعري أو ما فهمه من ظاهر نصوص الشافعية، وأمر أتباعه بأن يشيعوا الفتنة حيثما حلوا، فرأيناهم يثيرون مسألة اتجاه القبلة في أمريكا مخالفين مقتضيات العلم الحديث منكرين الواقع المحسوس باعتباره بدعة، وفي نفس الوقت أثاروا نفس المشكلة في اليابان، وأثاروا مشكلة الصلاة خلف غيرهم، ومشكلة الأطعمة، ومشكلة الزواج من الكتابيات، وغيرها من المسائل المختلف فيها بين المجتهدين العظام والأئمة الأعلام على مر العصور.
وذهبوا إلى حل اختلاط الرجال بالنساء، والى تكفير حكام المسلمين، والى جواز التعاون مع المشركين، في خلط غريب لم يحدث لدى مذهب أو طائفة من مذاهب وطوائف المسلمين من قبل. وقد أشاعوا موت إمامهم ثم أشاعوا حياته، ولا يدري أحد نوع المرض النفسي أو العقلي الذي أصاب هؤلاء فجعلهم يهرفون بما لا يعرفون. بهذه الطريقة العجيبة التي جعلت كل المسلمين يأنفون من سيرتهم التي تذكر دائمًا بالفتنة والفرقة، ولقد أصدرت عدة جهات إسلامية معتبَرة التحذير منهم: منها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، والهيئة العامة لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالسعودية، والمجلس الأعلى للإفتاء بأمريكا الشمالية وغيرها. ولاستمرار التلبيس فإنهم لا يصدرون عادة كتبًا تحمل باطن فكرهم وحقيقته، ولذا ترى الكتب المنسوبة إلى زعيمهم كتبًا معتادة تمثل جزءاً من خطتهم في تكثير سوادهم وإضلال بعض المغترين بهم. وكثير منهم عندما يعلم هذه الحقائق: يرجع ويتوب ويتبرأ من حالهم
فقد سئل الشيخ الدكتور وهبة الزحيلي عن الأحباش فقال:
( أنا سئلت عن هذه الفرقة: هؤلاء الضالون المضلون يجب الابتعاد عنهم والتحذير منهم وجماعة فتنة وهم يفتون الناس بأهوائهم ويحلون الحرام ويحرمون الحلال وهم أيضا مشبوهون في صلتهم بدولة أجنبية. وبالتالي ينبغي الحذر منهم حذرا شديدا. أنا أطلب منهم أن يكونوا حذرين).
يقول الشيخ القرضاوي في معرض حديثه عن الأحباش:
( هؤلاء يمثلون فئة من الناس خرجت على إجماع الأمة وكفرّوا علماء المسلمين، هذه الفئة التي تسمى (الأحباش) وهذه الفئة لها اجتهادات في غاية الضلالة ............هؤلاء خرجوا على إجماع الأمة، كفرّوا ابن تيمية وابن القيم والذهبي وابن باز وابن عبدالوهاب وسيد قطب والغزالي ولم يدعوا أحداً، ثم هم جهلة والمشكلة أن هؤلاء يجهلون ويجهلون أنهم يجهلون وهذا اسمه الجهل المركَّب وكما قال الله تعالى (وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون))
يقول الدكتور على جمعة مفتي جمهورية مصر العربية :
تنتسب هذه الطائفة إلى شخص يدعى: عبد الله الهرري الحبشي. وهي طائفة لها ظاهر وباطن. فظاهرها التمسك بظاهر مذهب الشافعي في الفقه ومذهب الإمام الأشعري في العقيدة. وباطنها تكفير المسلمين، وتفسيق المؤمنين، وإشاعة الفتنة بين الأمة، والعمالة -في مقابل المال -لأعداء الإسلام والمسلمين.
وقد بدأ هذه الخطة الخبيثة رأس الطائفة المذكور؛ حيث تلقى طرفًا من العلوم الشرعية ببلدة الحبشة، ثم اشتغل عميلاً لجهات الأمن ضد المسلمين حتى انكشف أمره بعد عامين، فهرب من الحبشة إلى مصر، وأخفى حاله على أهلها وعلمائها حتى ينتسب إليهم، وكان يحضر بعض الدروس بالأزهر الشريف واشتغل بتصحيح الكتب لدى بعض المطابع، ثم رحل إلى بيروت؛ حيث بدأ في التغرير ببعض الشباب لتكوين طائفته المشبوهة.
واشتغل مصححًا للكتب لدى الناشرين في لبنان، وبدأ في التعاون مع الكتائب ومع اليهود وأعوانهم في جنوب لبنان، وبدأ فيها في السبعينيات في نشر مذهبه وتكفير المسلمين خاصة الإمام ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب والسادة الحنابلة وكل عالم يخالفه الرأي، بدعوى الخروج عن نص الأشعري أو ما فهمه من ظاهر نصوص الشافعية، وأمر أتباعه بأن يشيعوا الفتنة حيثما حلوا، فرأيناهم يثيرون مسألة اتجاه القبلة في أمريكا مخالفين مقتضيات العلم الحديث منكرين الواقع المحسوس باعتباره بدعة، وفي نفس الوقت أثاروا نفس المشكلة في اليابان، وأثاروا مشكلة الصلاة خلف غيرهم، ومشكلة الأطعمة، ومشكلة الزواج من الكتابيات، وغيرها من المسائل المختلف فيها بين المجتهدين العظام والأئمة الأعلام على مر العصور.
وذهبوا إلى حل اختلاط الرجال بالنساء، والى تكفير حكام المسلمين، والى جواز التعاون مع المشركين، في خلط غريب لم يحدث لدى مذهب أو طائفة من مذاهب وطوائف المسلمين من قبل. وقد أشاعوا موت إمامهم ثم أشاعوا حياته، ولا يدري أحد نوع المرض النفسي أو العقلي الذي أصاب هؤلاء فجعلهم يهرفون بما لا يعرفون. بهذه الطريقة العجيبة التي جعلت كل المسلمين يأنفون من سيرتهم التي تذكر دائمًا بالفتنة والفرقة، ولقد أصدرت عدة جهات إسلامية معتبَرة التحذير منهم: منها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، والهيئة العامة لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالسعودية، والمجلس الأعلى للإفتاء بأمريكا الشمالية وغيرها. ولاستمرار التلبيس فإنهم لا يصدرون عادة كتبًا تحمل باطن فكرهم وحقيقته، ولذا ترى الكتب المنسوبة إلى زعيمهم كتبًا معتادة تمثل جزءاً من خطتهم في تكثير سوادهم وإضلال بعض المغترين بهم. وكثير منهم عندما يعلم هذه الحقائق: يرجع ويتوب ويتبرأ من حالهم
رد: من هم الاحباش
الأحباش فرقة تكفيرية لا تختلف عن الوهابية في التكفير.
جزاكم الله خيرا.
جزاكم الله خيرا.
محي الدين- مبتدأ
- عدد المساهمات : 3
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/05/2017
العمر : 48
مواضيع مماثلة
» راي الشيخ القرضاوي ففي الاحباش
» راي الدكتور على جمعة في الاحباش
» تضييقُ باب التكفير للمسلمين .....ردا علىى الاحباش
» راي الدكتور على جمعة في الاحباش
» تضييقُ باب التكفير للمسلمين .....ردا علىى الاحباش
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى